Examine This Report on الواوي
Examine This Report on الواوي
Blog Article
يعتقد بأن السبب وراء تمثيل أنوبيس بشكل حيوان كلبيّ هو ما لاحظه المصريين من عادات تلك المخلوقات، أي بنات آوى والكلاب الوحشية التي كانت تصطاد على أطراف الصحراء وبشكل خاص قرب المقابر، ولعل بنات آوى كانت تقوم بحفر القبور الحديثة لتقتات على الموتى كما يزعم أنها تفعل اليوم في مقابر بعض القرى، وهذا ما أدى إلى ربط ابن آوى بالموت وولّد هذه الصورة لدى العامّة. يعتقد بأن المصريين القدماء أخذوا يبنون قبورا مرتفعة في بادئ الأمر لمنع بنات آوى من تدنيس جثث أمواتهم.
يلعب حيوان الواوي دورًا مهمًا في البحث عن القمامة وتخليص الإنسان منها، إذ يأكلها أحيانًا.
تسجيل الدخول تسجيل جديد تسجيل الدخول أو يمكنك التسجيل من خلال
على الرغم من أن موطن حيوان الواوي الرئيسي هو قارة أفريقيا، إلا أن نجد أن هذا الحيوان اليوم أصبح مُتفرع إلى عدة أنواع، وكل نوع منها يفضل العيش في مكان ما وذلك وفقًا للظروف البيئة المتوافرة في هذا المكان.
ولم تُقلَبِ الواوُ ياءً وهِيَ مُتَحرِّكةٌ لِقوَّتِها بالحَركةِ، مِثْلُ: صِوَان وسِوار، فإذا تَحرَّكتِ الواوُ وزالتِ الكسْرةُ الَّتي قبلَها، عادتْ إلى أصْلِها كما في تَصْغيرِ مِيزان ومِيعاد ومِيقات: مُوَيْزِين، ومُوَيْعِيد، ومُوَيْقِيت.
الرعاية الأبوية: ترضع الأنثى صغارها وتساعدهم في تعلم كيفية العيش.
ابن آوى الذهبي: هو أكبر more info أنواع ابن آوى وأكثرها انتشارًا، ويتواجد في إفريقيا الشمالية والشرقية وجنوب شرق أوروبا وآسيا.
بنات آوى حيوانات أحادية التزاوج، أي أنها تكتفي بزوج واحد طيلة حياتها، وفي معظم عائلات بنات آوى يكون هناك فرد أو فردين بالغين غير الأبوين يسميان "بالمساعدين"، والمساعدين هما أبناء من بطن سابق وصلو إلى مرحلة النضج الجنسي إلا أنهما بقيا بجانب أهلهم ليساعدا على تربية البطن التالي، ولم يتناسلا مطلقا.
الحيوانات الصغيرة: مثل القوارض، والأرانب، والطيور، والزواحف.
للواوي أعضاء داخلية مثل القلب والرئتين والكبد والمعدة والأمعاء.
تغير انثى ابن اوى مواقع جرائها كل أسبوعين لمنع المفترسات من العثور عليها
يوجد العديد من الحقائق حول الثعالب، وفي ما يأتي أبرزها:[٢]
استعمال الحرارة المنخفضة في القضاء على الآفات الزراعية في المحاصيل الحقلية
نظراً إلى أن حيوان الواوي معرض لخطر الهجوم من قبل الحيوانات المفترسة الأخرى؛ كالنمور والأسود أو حتى النوارس، فإنه لذلك يقوم بأعماله من الصيد عند بدء المساء وخلال النهار يختبئ في وكره؛ وهو شبيه بالكهف الصغير بين الحشائش أو الأغصان، ويقوم بتتبع صيد الحيوانات المفترسة الأخرى وتناول ما تبقى منها، ومن الممكن أن يتناول بعض أنواع النباتات والفواكه أو جثث الحيوانات الميتة سابقاً في حال التعثر على إيجاد فريسة مناسبة.
Report this page